جيت اليوم مع اجمل واروع الازياء التقليدية الليبية اتمنى ان تعجبكم :s07:
حلية مكملة للصدرة ترتدنها الصدارات في معاصمهن وقد تكون من الذهب او من الفضة المذهبة هي الاخري قد تأتي مزدانة بحبات الجوهر او بتلوينها حسبما تريد المرأة كما في الصورة ومثل هذه الحلي لاترتديها المرأة في سائر الأوقات إنما تكتفي فقط بارتدائها عند الصدرة
حلية تزين بها "الصدارات " اجيادهن لتكتمل الزينة من ثياب حريرية قد تكون بوشائج فضية وأزرار أيضا فضية بالذهب الذي يتدلى علي صدورهن ولا تكتمل الصدرة إلا به.. كان في السابق يجلبه العريس لعروسه من الذهب الخالص بينما حاليا أصبح الأكثرية يكتفون بجعله من الفضة المذهبة وذلك لغلاء ثمنه وحجمه الكبير.... "الخناق "يأتي بأشكال كثيرة ومسميات عديدة وهو يتبع في ذلك الموضة التي تطراعليه باستمرار فقد تضاف عليه أحيانا حبات من" الجوهر " وقد يلون سطحها بأشكال مختلفة .
البدلة الصغيرة .. هكذا تسمى تميزاً لها عن "البدلة الكبيرة "وهذه البدلة متكونة أساساً من "القمجة" و"السروال" و"الفرملة" ثم الرداء ترتديها العروس يوم الجمعة وبعد ذلك تتزين بها النساء في المناسبات خاصة أثناء حمل جهاز العروس أو ما يعرف "بالكسوة" والمميز فيها أنها ليست بلون محدد بل تاتي بألوان زاهية متعددة تختارها العروس على حسب ما تحب وأثناء تراص "الصدارات" تتعدد تلك الالوان فيبدين كباقة ملونة من الزهور الزاهية وهن يضيفن بذلك بهجة على تلك المناسبة .
الجلوة "..هذا هو الزي الذي تزدان به هذه العروس لتظهر جمالها بعد ان أخفته خلال أسبوع " العرس" عن أعين الفضوليين .. تتجلى به وهي في أتم الثقة بأنه سيزيد من رونقها فأرجوانية اللون مع الوشاح المطرز عادة بخيوط الفضة أو زركشات فضية كفيل بأن يجعلها تبدو كلؤلؤة تنفتح عنها محارة زادت من فضول الأعين وانتظارهم لهذا التجلي .
الزى الطرابلسي" لون من ألوان الأزياء التقليدية في ليبيا وتلبسه الفتاة عادة في مناسبات الأفراح ، في اللهجة المحلية يسمى هذا الزي " البدلة الصغيرة " وهي كناية عن " الرداء" الموشي بالذهب بالإضافة إلى الحلي الذهبي وأثمن قطعة" فيه " الخناق .
حسناوات من "هون" الواحة الجميلة في المنطقة الوسطي من ليبيا. الملابس هنا تنحو إلى شئ من البساطة و لكنها تحتفظ بألوان و أبهة قد لا تقارن .
في واجهة الصورة فتاة من شرق ليبيا حيث يشتهر زي النساء في الأفراح على هذا النحو ، يميل "الرداء" هنا إلى القصر قليلا و تنتعل الفتاة ما يشبه الحذاء في قدميها وهو من الجلد المطعم بالفضة و تتخللها أحيانا خيوط الذهب .
أساور فضية تقليدية تزينت بها قديماً المرأة الليبية وحرصت على اقتنائها والتزين بها .. بين الفضة والمرأة الليبية وفي الجنوب تحديداً يبدو أن هناك علاقة حميمة خاصة فهي لا تستغني عن التزين بها ابتداء من " شنبير " الفضة وحتى الخلخال لتؤكد أنه لا بديل عن الفضة من أعلى الرأس وحتى أخمص القدم .
طفلة ليبية تجمع جمال الطفولة بالنظرة التائهة مع زي تقليدي ترتديه عادة المرأة الليبية في الجنوب والتي تحبذ ارتداء الفضة عن غيره ربما لأنها تعبر عن النقاء بصورة أفضل وأدق وتبدو الحنة "العرائسية " بلونها الجميل في أناملها لتكسبها جمالاً إضافياً وتبرز مدى عنايتها بإظهار هذا الجمال .
حلية مكملة للصدرة ترتدنها الصدارات في معاصمهن وقد تكون من الذهب او من الفضة المذهبة هي الاخري قد تأتي مزدانة بحبات الجوهر او بتلوينها حسبما تريد المرأة كما في الصورة ومثل هذه الحلي لاترتديها المرأة في سائر الأوقات إنما تكتفي فقط بارتدائها عند الصدرة
حلية تزين بها "الصدارات " اجيادهن لتكتمل الزينة من ثياب حريرية قد تكون بوشائج فضية وأزرار أيضا فضية بالذهب الذي يتدلى علي صدورهن ولا تكتمل الصدرة إلا به.. كان في السابق يجلبه العريس لعروسه من الذهب الخالص بينما حاليا أصبح الأكثرية يكتفون بجعله من الفضة المذهبة وذلك لغلاء ثمنه وحجمه الكبير.... "الخناق "يأتي بأشكال كثيرة ومسميات عديدة وهو يتبع في ذلك الموضة التي تطراعليه باستمرار فقد تضاف عليه أحيانا حبات من" الجوهر " وقد يلون سطحها بأشكال مختلفة .
البدلة الصغيرة .. هكذا تسمى تميزاً لها عن "البدلة الكبيرة "وهذه البدلة متكونة أساساً من "القمجة" و"السروال" و"الفرملة" ثم الرداء ترتديها العروس يوم الجمعة وبعد ذلك تتزين بها النساء في المناسبات خاصة أثناء حمل جهاز العروس أو ما يعرف "بالكسوة" والمميز فيها أنها ليست بلون محدد بل تاتي بألوان زاهية متعددة تختارها العروس على حسب ما تحب وأثناء تراص "الصدارات" تتعدد تلك الالوان فيبدين كباقة ملونة من الزهور الزاهية وهن يضيفن بذلك بهجة على تلك المناسبة .
الجلوة "..هذا هو الزي الذي تزدان به هذه العروس لتظهر جمالها بعد ان أخفته خلال أسبوع " العرس" عن أعين الفضوليين .. تتجلى به وهي في أتم الثقة بأنه سيزيد من رونقها فأرجوانية اللون مع الوشاح المطرز عادة بخيوط الفضة أو زركشات فضية كفيل بأن يجعلها تبدو كلؤلؤة تنفتح عنها محارة زادت من فضول الأعين وانتظارهم لهذا التجلي .
الزى الطرابلسي" لون من ألوان الأزياء التقليدية في ليبيا وتلبسه الفتاة عادة في مناسبات الأفراح ، في اللهجة المحلية يسمى هذا الزي " البدلة الصغيرة " وهي كناية عن " الرداء" الموشي بالذهب بالإضافة إلى الحلي الذهبي وأثمن قطعة" فيه " الخناق .
حسناوات من "هون" الواحة الجميلة في المنطقة الوسطي من ليبيا. الملابس هنا تنحو إلى شئ من البساطة و لكنها تحتفظ بألوان و أبهة قد لا تقارن .
في واجهة الصورة فتاة من شرق ليبيا حيث يشتهر زي النساء في الأفراح على هذا النحو ، يميل "الرداء" هنا إلى القصر قليلا و تنتعل الفتاة ما يشبه الحذاء في قدميها وهو من الجلد المطعم بالفضة و تتخللها أحيانا خيوط الذهب .
أساور فضية تقليدية تزينت بها قديماً المرأة الليبية وحرصت على اقتنائها والتزين بها .. بين الفضة والمرأة الليبية وفي الجنوب تحديداً يبدو أن هناك علاقة حميمة خاصة فهي لا تستغني عن التزين بها ابتداء من " شنبير " الفضة وحتى الخلخال لتؤكد أنه لا بديل عن الفضة من أعلى الرأس وحتى أخمص القدم .
طفلة ليبية تجمع جمال الطفولة بالنظرة التائهة مع زي تقليدي ترتديه عادة المرأة الليبية في الجنوب والتي تحبذ ارتداء الفضة عن غيره ربما لأنها تعبر عن النقاء بصورة أفضل وأدق وتبدو الحنة "العرائسية " بلونها الجميل في أناملها لتكسبها جمالاً إضافياً وتبرز مدى عنايتها بإظهار هذا الجمال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق